نيويورك - المكتب الإعلامي - 13 أكتوبر
رحبت دولة قطر بالاهتمام المتزايد الذي يبديه مجلس الأمن والأمم المتحدة بشكل عام لتعزيز أسس السلام المستدام، معربةً عن إيمانها أن السبيل الأنجع والأكثر فعالية لمنع حدوث تلك الخلافات على المدى الطويل هو نشر ثقافة السلام والتسامح بين أفراد المجتمعات، وتعزيز التعليم النوعي للجميع.
جاء هذا في بيان دولة قطر الذي وجهته سعادة السفيرة الشيخة علياء أحمد بن سيف آل ثاني، المندوب الدائم لدولة قطر لدى الأمم المتحدة، إلى مجلس الأمن الدولي الذي عقد اجتماعاً رسمياً رأسه فخامة الرئيس أوهورو كينياتا ، رئيس جمهورية كينيا، الذي ترأس بلاده المجلس لهذا الشهر لمناقشة "التنوع وبناء الدولة والسعي نحو السلام"، تحت بند (بناء السلام والسلام المستدام).