نيويورك - المكتب الإعلامي - 7 ديسمبر
جددت دولة قطر التزامها بتقديم الدعم لكافة الجهود المبذولة من أجل الترويج لثقافة السلام، مرحبةً بكافة الإجراءات التي اتخذتها منظومة الأمم المتحدة لتشجيع ثقافة السلام والحوار بين الأديان، خاصة في ظل انتشار الخوف، والمعلومات المُضللة، والانقسامات المتزايدة بين المجتمعات والاستقطاب في المواقف، التي تسببت بها جائحة كوفيد-١٩، التي تهدد السلم والأمن الدوليين.
جاء هذا في بيان دولة قطر الذي أدلت به الشيخة المها بنت مبارك آل ثاني، سكرتير ثالث في الوفد الدائم لدولة قطر لدى الأمم المتحدة، في جلسة العامة للجمعية العامة لدورتها الــ (٧٦) حول "ثقافة السلام".